New Step by Step Map For تضخم الغدة الدقية
New Step by Step Map For تضخم الغدة الدقية
Blog Article
قد تسبب الحمل أو انقطاع الطمث مشاكل في الغدة الدرقية لأن عوامل الخطر هذه ليست واضحة دائمًا. يمكن أن يسبب الحمل وانقطاع الطمث مشاكل في الغدة الدرقية.
التقييم الطبي الشامل، بما في ذلك فحوصات الدم، واختبارات وظائف الغدة الدرقية، واختبارات التصوير.
إذا ظهرت كتلة أو انتفاخ دائم فقد يكون تجمع دموي أو تليف زائد يستلزم تقييمًا. حرص الجرّاح على وضع الشق ضمن طيّة جلدية يقلّل الأثر التجميلي ويقي من شعور فقدان الثقة الذي يُصيب بعض الأشخاص بعد العملية.
قد لا تتمكَّن الغدّة الدرقيّة من مُواكبة احتياجات الجسم من الهرمونات اللازمة، ما يضطّرها لأن تتضخَم حتى تحاول تعويض النقص الحاصِل وإنتاج كميّة أكبر من الهرمونات، يُسمّى هذا النوع تضخُّم الدرقيّة البسيط.
قد يعاني بعض المرضى من ألم مؤقت بعد العلاج بالتردد الحراري، لكنه يختفي خلال بضعة أيام.
وقد يتم إزالة الغدة الدرقية بالكامل مع إزالة العقد الليمفاوية المجاورة في الرقبة، فيما يُعرف بجراحة استئصال الغدة الدرقية الكامل مع تشريح الرقبة.
هل تشعر بأنك غارق في بحرٍ من الأسئلة حول نتائج تحاليل الغدة الدرقية؟ تساءلت يومًا…
تعتبر معالجة الألم باستخدام التردد تضخم الغدة الدقية الحراري فعالة بشكل خاص في الحالات المزمنة مثل آلام الظهر، آلام الرقبة، آلام المفاصل، وأيضًا آلام الأعصاب.
مضاعفات استئصال الغدة الدرقية قد تبدو مخيفة: نزيف، تورم، بحة صوت، ونقص الكالسيوم، لكن القسطرة الحرارية والتردد الميكروي وحقن الإيثانول باتت بدائل تفتح باب العلاج دون مشرط، مع نصائح لتقليل خطر الالتهاب وحماية الأعصاب واستعادة التوازن الهرموني بأمان، وتخفيف القلق لدى المرضى، مع متابعة الغدة الإجراء.
علاج تضخم الغدة الدرقية بدون جراحة بالليزر او بالتردد الحراري
غالبًا ما يشكو المرضى الذين خضعوا لاستئصال الغدة الدرقية من تغيرات في وظيفة الصوت والبلع خلل البلع نتيجة إصابة العصب الحنجري أثناء الجراحة، وغالبًا ما تتحسن الحالة بمرور الوقت.
ما هو مرض العضال: الأسباب والأعراض وطرق التشخيص وعلاقته بالسرطان
التصوير المقطعي المحوسب أو التصوير بالرنين المغناطيسي: نادرًا ما يتم إجراء التصوير المقطعي المحوسب أو التصوير بالرنين المغناطيسي في حالة حدوث مضاعفات أو عندما لا توفر التصويرات الأخرى معلومات كافية.
حيث تعمل هذه التقنية على تخفيف الألم عن طريق استهداف الأعصاب المتسببة في الشعور بالألم، مما يؤدي إلى تحسين نوعية الحياة وزيادة قدرة المريض على ممارسة أنشطته اليومية بشكل طبيعي.